Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
الأمالي والقراءة
أسم الكتاب :
الأمالي والقراءة
أسم المؤلف :
الحسن بن علي بن عفان
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
اذا اعتق الرجل وليدته فله ان يطاها ويستخدمها وينكحها ان وليس له ان يبيعها او يهبها وولدها بمنزلتها
قضى عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الاصابع في الابهام بثلاثة عشر وفي التي تليها باثنتي عشر والوسطى بعشرة وفي التي تليها بتسع وفي الخنصر بست حتى وجد كتابا عند ال عمرو بن حزم يذكرون انه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه وفيما هنالك من الاصابع عشرا عشرا
اختتن ابراهيم عليه السلام خليل الله عز وجل وهو ابن عشرين ومائة سنة بالقدوم ثم عاش بعد ذلك ثمانين سنة
اقبلت من البحرين حتى اذا كنت بالربذة سالني اناس من اهل العراق وهم محرمون عن صيد وجدوه على الماء صادوه فسالوني عن اشترائه واكله قال فامرتهم ان يشتروه وان ياكلوه قال ثم قدمت المدينة فكان وقع في نفسي شك فذكرت ذلك لامير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال فقال وما امرتهم قال قلت امرتهم ان يشتروه وان ياكلوه قال لو امرتهم بغير ذلك لفعلت وفعلت قال فكانه تواعده
توفي زوج سبيعة الاسلمية وهي حامل فلما وضعت ما في بطنها ذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فامرها ان تتزوج
لا تنحري ابنك وكفري عن يمينك قال فقال له شيخ عنده يا ابن عباس كيف يكون كفارة في طاعة الشيطان قال فقال ابن عباس اليس قد قال الله عز وجل الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن امهاتهم ان امهاتهم الا اللائي ولدنهم وانهم ليقولون منكرا من القول وزورا سورة المجادلة اية ثم ذكر من الكفارة ما قد رايت
انا نسلم في السبائك ونبيعها قبل ان نقبضها فقال ذلك ورق بورق
لي ابلا فانا امنح واقفر وفي حجري يتيم وله ابل فما يحل لي من ابل يتيمي فقال ان كنت تبغي ضالة ابله وتعني جرباها وتلوط حياضها وتسقي عليها فاشرب غير مضر بنسل ولا ناهك في الحلب
من السنة في الصلاة ان تضجع رجلك اليسرى وتنصب رجلك اليمنى اذا كنت جالسا في الصلاة
أكثر