ابحث في عناوين الكتاب

أسم الكتاب : فوائد محمد بن مخلد

أسم المؤلف : محمد بن مخلد الدوري

أقرأ الكتاب أضف تعليق

محتويات الكتاب

يقوم في الجنازة ثم يجلس بعد

لا يموت لاحد من المسلمين ثلاثة من الولد فتمسه النار الا تحلة القسم

الناس يحبسون يوم القيامة ما شاء الله ان يحبسوا فيهتم المؤمنون فيجتمعون فيقولون انظروا من يشفع لنا الى ربنا فيريحنا من منزلتنا هذه فياتون ادم فيقولون اشفع لنا الى ربك فيقول لست هناك فيستقرون الانبياء كلهم ثم يعودون الى ادم فيقول يا بني ارايتم لو ان احدكم خبا متاعا ثم ختم عليها هل يؤتى متاعه الا من قبل الخاتم وان محمدا صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين وهو يفتح الشفاعة فعليكم به فاوتى فاقوم الى باب الجنة فاستفتح فيفتح لي فاذا رايت ربي خررت له ساجدا فيدعني ما شاء الله ثم يعلمني محامد احمده بها لم يحمده بها احد قبلي ولا يحمده بها احد من بعدي ثم يقال يا محمد اشفع تشفع وسل تعطى فاقول يا رب شفعني في كل طفل مات صغيرا فيقول تلك ليست لك يا محمد وعزتي وجلالي وعظمتي لا ادع في النار عبدا مات لا يشرك بي شيئا الا اخرجته

خرج من الخلاء فاتي بطعام فعرض عليه الوضوء فقال اصلي فاتوضا

فراى الناس يصلون متفرقين اوزاعا في المسجد فقال عمر لو جمعناهم على رجل واحد كان امثل فجمعهم على ابي بن كعب ثم خرج وهم يصلون خلف ابي بن كعب جميعا فقال نعمت البدعة والتي ينامون عنها افضل هي اخر الليل وكتب بها الي الامصار

اذا الرجل تعزى بعزى الجاهلية فاعضوه بهن ابيه ولا تكنوا

بشر هذه الامة بالسنا والرفعة فمن عمل منهم عمل الاخرة للدنيا لم يكن له في الاخرة نصيب

متى تنقطع معرفة العبد من الناس قال اذا عاين

لا تقتلوا عثمان واستعتبوه فوالذي نفسي بيده ما قتلت امة نبيها فاصلح الله ذات بينهم حتى يهريقوا دم سبعين الفا وما قتلت امة خليفتها فيصلح الله ذات بينهم حتى يهريقوا دم اربعين الفا وما هلكت امة حتى يرفعوا القران على السلطان ثم قال لا تقتلوه واستعتبوه فلم ينظروا فيما قال وقتلوه فجلس على طريق علي بن ابي طالب عليه السلام حتى اتي عليه فقال اين تريد قال العراق قال لا تات العراق وعليك بمنبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فالزمه فوالذي نفسي بيده لئن تركته لا تراه ابدا قال فقال من حوله دعنا فلنقتله فقال علي دعوه دعوا عبد الله بن سلام فانه رجل صالح

Whoops, looks like something went wrong.