المعول عليه يعذب
احب عثمان يمنعك من اتياننا ان احببته لقد كان اوصلنا للرحم
لعلك اغضبتهم والذي نفسي بيده لئن كنت اغضبتهم لقد اغضبت ربك
يصلي ولصدره ازيز كازيز المرجل من البكاء
لا تهجر امراة فراش زوجها الا لعنتها ملائكة الله
الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والارض
الفردوس اعلى درجة في الجنة وفوقها العرش ومنها تفجر الانهار الاربعة
لو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابا بكر خليلا
نام عثمان في ذلك اليوم الذي قتل فيه وهو يوم الجمعة فلما استيقظ قال لولا ان يقول الناس تمنى عثمان امنية حدثتكم فقلنا حدثنا اصلحك الله قال اني رايت رسول...
نحن بنو النضر بن كنانة لا نقفوا امنا ولا ننتفي من ابينا قال الاشعث والله لا اسمع احدا ينفي قريشا من النضر بن كنانة الا جلدته
من سرق شبرا جاء يحمله يوم القيامة على عنقه الى اسفل الارضين
مر قومك فليصوموا هذا اليوم قال ارايت ان وجدتهم قد طعموا قال فليتموا اخر يومهم