اتربوا الكتاب فان التراب مبارك وهو انجح للحاجة
رايت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي فنظرت فاذا به نور ساطع عمد به الى الشام الا وان الايمان اذا وقعت الفتن بالشام
اذا كان سنة خمس وثلاثين ومائة خرج مردة الشياطين الذين حبسهم سليمان بن داود عليهما السلام في جزائر البحور يذهب منهم تسعة اعشارهم الى العراق يجادلونهم و...
الارواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف
بلغوا عني يعني ولو اية وحدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوا مقعده من النار
لله تسعة وتسعون اسما مئة غير واحدة من احصاها دخل الجنة