بين الملحمة الكبرى وفتح وخروج الدجال سبعة اشهر
بين يدي الدجال نيف وسبعون دجالا
اني انذركم من الدجال كما انذر نوح قومه
اذا فرغ احدكم من التشهد فليتعوذ من اربع من عذاب جهنم ومن عذاب القبر وفتنة المحيا والممات وشر المسيح الدجال
اخر ليلة صلاة العشاء ثم خرج فقال انما حبسني حديث كان تميم الداري يحدثنيه عن رجل كان في جزائر من جزائر البحر فاذا هو بامراة تجر شعرها
صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر وكان لا يصعد الا يوم الجمعة
رايت الدجال رجل اقمر هجان ضخم كان شعر راسه اغصان شجرة اعور كان عينه كوكب الصبح شبهته عبد العزى بن قطن رجل من خزاعة
على انقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الدجال ولا الطاعون
ليس من بلد الا سيطؤها الدجال الا مكة والمدينة ليس نقب من نقابها الا عليه الملائكة حافين تحرسها فينزل بالسبخة فترجف المدينة ثلاث رجفات يخرج اليه كل كاف...