لتامرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر او ليسلطن الله عز وجل شراركم على خياركم فيدعوا خيار...


تفسير

رقم الحديث : 47

حَدَّثَنَا يَحْيَى ، نَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ نَضْلَةَ الْخُزَاعِيُّ ، بِالْمَدِينَةِ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَادَ رَجُلا مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ وَهُوَ كَالْفَرْخِ الْمَنْتُوفِ جَهْدًا ، فَقَالَ لَهُ : " مَا كُنْتَ تَدْعُو شَيْئًا ، أَوْ تَسْأَلُهُ . قَالَ : نَعَمْ ، كُنْتُ أَقُولُ : اللَّهُمَّ مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الآخِرَةِ ، فَعَجِّلْهُ لِي فِي الدُّنْيَا . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تُطِيقُهُ " . أَوْ " لا تَسْتَطِيعُهُ " . هَلا قُلْتَ : " اللَّهُمَّ آتِنِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ، وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ، وَقِنِي عَذَابَ النَّارِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ

صحابي

مُوسَى بْنِ أَنَسٍ

ثقة

سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ

مجهول الحال

يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ نَضْلَةَ الْخُزَاعِيُّ

صدوق يخطئ

Whoops, looks like something went wrong.