تفسير

رقم الحديث : 339

أنبأنا أَبُو القاسم الأزجي ، عن أَبِي الرجاء أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْنالْكِسَائِيّ ، قَالَ : كتب إلي أَبُو نصر عَبْد الكريم بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن هارون الشيرازي ، قَالَ : أنشدني أَبُو حنيفة النعمان بْن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن أحمد الإستراباذي ، بالدامغان لعبد اللَّه بْن علي الدمياتي ، يمدح بِهِ السيد الشريف أبا الْحَسَن علي بْن أَحْمَد بْن إِسْحَاق العلوي النقيب العمري ، بمدينة السَّلام : أأهنيك بعيد أم أهي العيد بك أأقول الغيث من كفك أم سقياه بك يا حسيبا يا نسيبا عرف الإحسان بك أنت سؤلي بعد ربي وهو سر الخلق بك طال أمري جل عسري إنَّما التيسير وبقيت الدهر نعطي سؤله الآمل بك وأبو الفضل فيعلو كلما يرجوه بك ذميمًا ؟ فِي ظل عيش دائر الأفلاك بك فترى فِيهِ سرورًا ويرى ذَلِكَ بك .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي الرجاء أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْنالْكِسَائِيّ

مجهول الحال