تفسير

رقم الحديث : 1844

أخبرنا الحكيم أبو الْحَسَن عَليّ بن أحمد بن عَليّ بن هبل ، أَنْبَأَنَا أبو القاسم بن السمرقندي ، أَنْبَأَنَا عبد العزيز بن أحمد الكتاني ، أَنْبَأَنَا أبو مُحَمَّد عبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر ، وتمام بن مُحَمَّد الرازي ، وَأَبُو نصر مُحَمَّد بن أحمد بن هارون الغساني المعروف بابن الجندي ، وَأَبُو القاسم عبد الرحمن بن الْحُسَيْن بن الْحَسَن بن أبي العقب ، وَأَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الرحمن بن يَحْيَى القطان ، قالوا : أخبرنا أبو القاسم عَليّ بن يَعْقُوب بن أبي العقب ، أَنْبَأَنَا أبو زرعة الدمشقي النضري ، أَنْبَأَنَا أبو مسهر ، حَدَّثَنِي صدقة بن خالد ، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، قَالَ : حدثنا الحارث بن يمجد الأشعري ، عن رجل يكنى أبا سعيد ، من أصحاب النَّبِيّ صلى الله عَلَيْهِ وسلم ، أَنَّهُ قَالَ : قدمت من العالية إلى المدينة ، فما بلغت حَتَّى أصابني جهد ، فبينا أنا أسير فِي سوق من أسواق المدينة ، سمعت رجلا يقول لصاحبه : إن رسول الله صلى الله عَلَيْهِ وسلم قرى الليلة ، قَالَ : فلما سمعت ذكر القرى وبي جهد أتيت رسول الله صلى الله عَلَيْهِ وسلم فقلت : " يا رسول الله ، بلغني أنك قريت الليلة ، قَالَ : أجل " ، قلت : وما ذاك ؟ قَالَ : " طعام فِي مسخنة " . قلت : " فما فعل فضله ؟ قَالَ : رفع " . قَالَ قلت : يا رسول الله ، أفي أول أمتك يكون يعني موتا ، أم فِي آخرها ؟ قَالَ : فِي أولها ، ثُمَّ تلحقون بي أفنادا يلي بعضكم بعضا " . ورواه بشر بن بكر ، عن ابن جابر ، عن الحارث بن مُحَمَّد ، عَمن حدثه ، عن رجل يكنى أبا سعيد . أخرجه الثلاثة .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبا سعيد

صحابي

الحارث بن يمجد الأشعري

ثقة

عبد الرحمن بن يزيد بن جابر

ثقة

صدقة بن خالد

ثقة

أبو مسهر

ثقة

أبو زرعة الدمشقي النضري

ثقة حافظ مصنف

أبو القاسم عَليّ بن يَعْقُوب بن أبي العقب

ثقة مأمون حافظ مشهور

وَأَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الرحمن بن يَحْيَى القطان

ثقة

وَأَبُو القاسم عبد الرحمن بن الْحُسَيْن بن الْحَسَن بن أبي العقب

مجهول الحال

وَأَبُو نصر مُحَمَّد بن أحمد بن هارون الغساني المعروف بابن الجندي

ثقة مأمون

وتمام بن مُحَمَّد الرازي

ثقة حافظ

أبو مُحَمَّد عبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر

ثقة مأمون

عبد العزيز بن أحمد الكتاني

ثقة مأمون

أبو القاسم بن السمرقندي

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.