أنشدنا أَبُو العباس مُحَمَّد بْن يزيد : يأيها الراكب الغادي لطيته عرج أنبئك عَن بعض الذي أجد ما عالج الناس من وجد ألم بهم إلا وجدت به فوق الذي وجدوا حسبي رضاه وأني فِي محبته ووده آخر الأيام أجتهد .