من اقوال عائشة في وفاة اخيها واحتضار ابيها ابي بكر


تفسير

رقم الحديث : 81

وأخبرنا أَبُو غانم ، قَالَ : أخبرنا أَبُو خليفة ، قَالَ : حدثني مُحَمَّد بْن سلام ، قَالَ : حدثني مُحَمَّد بْن أبان : أن الأحوص بْن مُحَمَّد الشاعر ، كان يهوى أخت امرأته ويكتم ذلك , وينسب بها ولا يفصح باسمها , فتزوجها مطر , فبلغه الأمر , فأنشأ يَقُولُ : أأن نادى هديلًا , ذات فلج مع الإشراق , فِي فنن حمام ظللت كأن دمعك در سلك هوى نسقا وأسلمه النظام تموت تشوقا طربا وتحيا وأنت جو بدائك مستهام كأنك من تذكر أم حفص وحبل وصالها خلق رمام صريع مدامة غلبت عليه تموت لها المفاصل والعظام وأني من بلادك أم حفص سقى بلدا تحل به الغمام أحل النعف من أحد , وأدنى مساكنها الشبيكة أو سنام سلام اللَّه يا مطر عليها وليس عليك يا مطر السلام فلا غفر الإله لمنكحيها ذنوبهم وإن صلوا وصاموا كأن المالكين نكاح سلمى غداة يرومها مطر ينام فإن يكن النكاح أحل شيئا فإن نكاحها مطراً حرام فلوا لم ينكحوا إلا كفيا لكان كفيها الملك الهمام فطلقها فلست لها بكفء إلا عض مفرقك الحسام .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.