حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى , ثنا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ يَزِيدَ , قَالَ : سَمِعْتُ الْفُضَيْلَ بْنَ عِيَاضٍ , يَقُولُ : " مَا لَكُمْ وَلِلْمُلُوكِ ؟ مَا أَعْظَمَ مَنَّهُمْ عَلَيْكُمْ ، قَدْ تَرَكُوا لَكُمْ طَرِيقَ الآخِرَةِ ، فَارْكَبُوا طَرِيقَ الآخِرَةِ ، وَلَكِنْ لا تَرْضَوْنَ تَبِيعُونَهُمْ بِالدُّنْيَا ثُمَّ تُزَاحِمُونَهُمْ عَلَى الدُّنْيَا ، مَا يَنْبَغِي لِعَالِمٍ أَنْ يَرْضَى هَذَا لِنَفْسِهِ " .
الأسم | الشهرة | الرتبة |