باب العلم الخاص الذي لم تكلفه العامة وكلف على ذلك من فيه الكفاية للقيام به


تفسير

رقم الحديث : 238

أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ عَبْدُ الْقَاهِرِ بْنُ طَاهِرٍ الْفَقِيهُ ، ثنا أَبُو سَعِيدٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلالِيُّ الْجُرْجَانِيُّ , أنبا الْمَنِيعِيُّ ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَرْوَزِيُّ ، حَدَّثَنِي حَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ ، قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ الْمُبَارَكِ , قُلْتُ : طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَيُّ شَيْءٍ تَفْسِيرُهُ ؟ قَالَ : " لَيْسَ هُوَ الَّذِي يَطْلُبُونَ إِنَّمَا طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ , أَيْ يَقَعُ الرَّجُلُ فِي شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ دِينِهِ , فَيَسْأَلُ عَنْهُ حَتَّى يَعْلَمَهُ .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.