باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل


تفسير

رقم الحديث : 417

أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِ بْنِ هَانِئٍ ، ثنا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى ، ثنا أَبِي ، ثنا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ، ثنا ضِمَامُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ عَقِيلِ بْنِ خَالِدٍ ، قَالَ : سُئِلَ الزُّهْرِيُّ الْعِلْمُ أَفْضَلُ أَوِ الْعَمَلُ ، فَقَالَ : " الْعِلْمُ أَفْضَلُ لِمَنْ يَجْهَلُ ، وَالْعَمَلُ أَفْضَلُ مِنَ الْعِلْمِ لِمَنْ يَعْلَمُ " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.