باب ما يذكر من ذم الراي وتكلف القياس في موضع النص


تفسير

رقم الحديث : 141

قال الله جل ثناؤه : فإن تنازعتم في شيء فردوه إلي الله والرسول . قال الشافعي رضي الله عنه : " فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ سورة النساء آية 59 يعنى والله أعلمهم وأمراؤهم الذين أمروا بطاعتهم ، فردوه إلي الله والرسول ، يعنى والله أعلم إلي ما قال الله والرسول " . أخبرنا بذلك أبو عبد الله الحافظ , نا أبو العباس هو الأصم , أنبأ الربيع بن سليمان , أنبأ الشافعي فذكره .

الرواه :

الأسم الرتبة