وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا جَدِّي ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ . ح وَأَخْبَرَنَا وَاللَّفْظُ لَهُ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَتَّابٍ الْعَبْدِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنْ عَمِّهِ : مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ ، قَالَ : فَبَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَزْعُمُونَ فِي الْمُغْتَسَلِ يُرَجِّلُ رَأْسَهُ قَدْ رَجَّلَ أَحَدَ شِقَّيْهِ ، أَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى فَارِسٍ عَلَيْهِ لأْمَتُهُ ، حَتَّى وَقَفَ بِبَابِ الْمَسْجِدِ ، عِنْدَ مَوْضِعِ الْجَنَائِزِ ، فَخَرَجَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : " غَفَرَ اللَّهُ لَكَ ، أَقَدْ وَضَعْتَ السِّلاحَ ؟ " ، قَالَ : " نَعَمْ " ، قَالَ جِبْرِيلُ : " لَكِنْ نَحْنُ لَمْ نَضَعْهُ مُنْذُ نَزَلَ بِكَ الْعَدُوُّ ، وَمَا زِلْتَ فِي طَلَبِهِمْ ، فَقَدْ هَزَمَهُمُ اللَّهُ " ، وَيَقُولُونَ : إِنَّ عَلَى وَجْهِ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ لأَثَرَ الْغُبَارِ ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ : " إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَمَرَكَ بِقِتَالِ بَنِي قُرَيْظَةَ ، وَأَنَا عَامِدٌ لَهُمْ بِمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمَلائِكَةِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ لأُزَلْزَلَ بِهِمُ الْحُصُونَ ، فَاخْرُجْ بِالنَّاسِ " ، فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَثَرِ جِبْرِيلَ ، فَمَرَّ عَلَى مَجْلِسِ بَنِي غَنْمٍ وَهُمْ يَنْتَظِرُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُمْ : " مَرَّ عَلَيْكُمْ فَارِسٌ آنِفًا ؟ " ، فَقَالُوا : مَرَّ عَلَيْنَا دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ ، عَلَى فَرَسٍ أَبْيَضَ ، تَحْتَهُ نَمَطٌ أَوْ قَطِيفَةٌ مِنْ دِيبَاجٍ ، عَلَيْهِ اللأْمَةُ ، فَذَكَرُوا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " ذَاكَ جِبْرِيلُ " ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُشَبِّهُ دِحْيَةَ الْكَلْبِيَّ بِجِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ ، فَقَالَ : " الْحَقُونِي بِبَنِي قُرَيْظَةَ ، فَصَلُّوا فِيهِمُ الْعَصْرَ " ، فَقَامَ وَمَنْ شَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْهُمْ ، فَانْطَلَقُوا إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ فَحَانَتِ الْعَصْرُ ، وَهُمْ فِي الطَّرِيقِ ، فَذَكَرُوا الصَّلاةَ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ : أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَكُمْ أَنْ تُصَلُّوا الْعَصْرَ فِي بَنِي قُرَيْظَةَ ، وَقَالَ آخَرُونَ : هِيَ الصَّلاةُ ، فَصَلَّى مِنْهُمْ قَوْمٌ ، وَأَخَّرَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمُ الصَّلاةَ ، حَتَّى صَلَّوْهَا بِبَنِي قُرَيْظَةَ ، بَعْدَ أَنْ غَابَتِ الشَّمْسُ ، فَذَكَرُوا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ عَجَّلَ مِنْهُمُ الصَّلاةَ ، وَمَنْ أَخَّرَهَا ، فَذَكَرُوا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُعَنِّفْ أَحَدًا مِنَ الطَّائِفَتَيْنِ ، قَالَ : وَلَمَّا رَأَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقْبِلا تَلَقَّاهُ ، وَقَالَ : ارْجِعْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ كَافِيكَ الْيَهُودَ ، وَكَانَ عَلِيٌّ سَمِعَ مِنْهُمْ قَوْلا سَيِّئًا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَزْوَاجِهِ فَكَرِهَ عَلِيٌّ أَنْ يَسْمَعَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لِمَ تَأْمُرُنِي بِالرُّجُوعِ ؟ " ، فَكَتَمَهُ مَا سَمِعَ مِنْهُمْ ، فَقَالَ : " أَظُنُّكَ سَمِعْتَ لِيَ مِنْهُمْ أَذًى ، فَامْضِ فَإِنَّ أَعْدَاءَ اللَّهِ لَوْ قَدْ رَأَوْنِي لَمْ يَقُولُوا شَيْئًا مِمَّا سَمِعْتَ " ، فَلَمَّا نَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحِصْنِهِمْ ، وَكَانُوا فِي أَعْلاهُ ، نَادَى بِأَعْلا صَوْتِهِ نَفَرًا مِنْ أَشْرَافِهَا ، حَتَّى أَسْمَعَهُمْ فَقَالَ : " أَجِيبُونَا يَا مَعْشَرَ يَهُودَ ، يَا إِخْوَةَ الْقِرَدَةِ ، قَدْ نَزَلَ بِكُمْ خِزْيُ اللَّهِ " ، فَحَاصَرَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَتَائِبِ الْمُسْلِمِينَ بِضْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً ، وَرَدَّ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ حُيَيَّ بْنَ أَخْطَبَ ، حَتَّى دَخَلَ حِصْنَ بَنِي قُرَيْظَةَ ، وَقَذَفَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ، وَاشْتَدَّ عَلَيْهِمُ الْحِصَارُ ، فَصَرَخُوا بِأَبِي لُبَابَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُنْذِرِ وَكَانُوا حُلَفَاءَ لِلأَنْصَارِ ، فَقَالَ أَبُو لُبَابَةَ : لا آتِيهِمْ ، حَتَّى يَأْذَنَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " قَدْ أَذِنْتُ لَكَ " ، فَأَتَاهُمْ أَبُو لُبَابَةَ ، فَبَكَوْا إِلَيْهِ وَقَالُوا : يَا أَبَا لُبَابَةَ ، مَاذَا تَرَى ؟ وَمَاذَا تَأْمُرُنَا ؟ فَإِنَّهُ لا طَاقَةَ لَنَا بِالْقِتَالِ ، فَأَشَارَ أَبُو لُبَابَةَ بِيَدِهِ إِلَى حَلْقِهِ ، وَأَمَرَّ عَلَيْهِ أَصَابِعَهُ يُرِيهِمْ ، أَنَّمَا يُرَادُ بِكُمُ الْقَتْلُ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ أَبُو لُبَابَةَ سُقِطَ فِي يَدِهِ ، وَرَأَى أَنَّهُ قَدْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ عَظِيمَةٌ ، فَقَالَ : وَاللَّهِ لا أَنْظُرُ فِي وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى أُحْدِثَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ تَوْبَةً نَصُوحًا ، يَعْلَمُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ نَفْسِي ، فَرَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ ، فَرَبَطَ يَدَيْهِ إِلَى جِذْعٍ مِنْ جُذُوعِ الْمَسْجِدِ ، فَزَعَمُوا أَنَّهُ ارْتَبَطَ قَرِيبًا مِنْ عِشْرِينَ لَيْلَةً ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا ذُكِرَ حِينَ رَاثَ عَلَيْهِ أَبُو لُبَابَةَ : " أَمَا فَرَغَ أَبُو لُبَابَةَ مِنْ حُلَفَائِهِ ؟ " ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ وَاللَّهِ انْصَرَفَ مِنْ عِنْدِ الْحِصْنِ ، وَمَا نَدْرِي أَيْنَ سَلَكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَقَدْ حَدَثَ لأَبِي لُبَابَةَ أَمْرٌ ، مَا كَانَ عَلَيْهِ ؟ " ، فَأَقْبَلَ رَجُلٌ مِنْ عِنْدِ الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ رَأَيْتُ أَبَا لُبَابَةَ ارْتَبَطَ بِحَبْلٍ إِلَى جِذْعٍ مِنْ جُذُوعِ الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَقَدْ أَصَابَتْهُ بَعْدِي فِتْنَةٌ ، وَلَوْ جَاءَنِي لاسْتَغْفَرْتُ لَهُ ، فَإِذْ فَعَلَ هَذَا فَلَنْ أُحَرِّكَهُ مِنْ مَكَانِهِ ، حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِيهِ مَا يَشَاءُ " ، وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدُ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو عُلاثَةَ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَالِدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبِي ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ ، قَالَ : قَالَ أَبُو الأَسْوَدِ ، قَالَ عُرْوَةُ : فَبَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرَجِّلُ رَأْسَهُ ، قَدْ رَجَّلَ أَحَدَ جَانِبَيْهِ ، أَتَاهُ أَمْرُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَأَقْبَلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى فَرَسٍ ، عَلَيْهِ لأْمَتُهُ ، فَذَكَرَ هَذِهِ الْقِصَّةَ ، بِمَعْنَى مَا ذَكَرَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، إِلا أَنَّهُ زَادَ عَنْهُ قَوْلَهُ : " فَاخْرُجْ بِالنَّاسِ " ، قَالَ : فَرَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَبِسَ لأْمَتَهُ وَأَذِنَ بِالْخُرُوجِ ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَأْخُذُوا السِّلاحَ ، فَفَزِعَ النَّاسُ لِلْحَرْبِ ، فَبَعَثَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى الْمُقَدَّمَةِ ، وَدَفَعَ إِلَيْهِ اللِّوَاءَ ، وَأَمَرَ أَنْ يَنْطَلِقَ حَتَّى يَقِفَ بِهِمْ إِلَى حِصْنِ بَنِي قُرَيْظَةَ ، فَفَعَلَ وَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى آثَارِهِمْ ، فَمَرَّ عَلَى مَجْلِسٍ مِنَ الأَنْصَارِ فِي بَنِي غَنْمٍ ، يَنْتَظِرُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَزَعَمُوا أَنَّهُ قَالَ : " مَرَّ بِكُمُ الْفَارِسُ آنِفًا " ، قَالُوا : مَرَّ بِنَا دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ عَلَى فَرَسٍ ، تَحْتَهُ قَطِيفَةٌ حَمْرَاءُ ، عَلَيْهِ لأْمَةٌ ، فَزَعَمُوا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " ذَاكَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ " ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُشَبِّهُ دِحْيَةَ الْكَلْبِيَّ بِجِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلامُ ، ثُمَّ ذَكَرَ بَاقِيَ الْقِصَّةِ بِنَحْوِهِ ، إِلا أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ : بِضْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ | موسى بن عقبة القرشي / توفي في :141 | ثقة فقيه إمام في المغازي |
إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ | إسماعيل بن إبراهيم القرشي | ثقة |
ابْنُ أَبِي أُوَيْسٍ | إسماعيل بن أبي أويس الأصبحي | صدوق يخطئ |
الْقَاسِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ | القاسم بن عبد الله الجوهري / توفي في :275 | ثقة مأمون |
أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَتَّابٍ الْعَبْدِيُّ | محمد بن عبد الله العبدي / ولد في :266 / توفي في :344 | ثقة |
أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ | محمد بن الحسين المتوثي / ولد في :335 / توفي في :415 | ثقة |
عُرْوَةُ | عروة بن الزبير الأسدي / توفي في :94 | ثقة فقيه مشهور |
ابْنِ شِهَابٍ | محمد بن شهاب الزهري / ولد في :52 / توفي في :124 | الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه |
أَبُو الأَسْوَدِ | محمد بن عبد الرحمن الأسدي / توفي في :131 | ثقة |
مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ | موسى بن عقبة القرشي / توفي في :141 | ثقة فقيه إمام في المغازي |
ابْنُ لَهِيعَةَ | عبد الله بن لهيعة الحضرمي / ولد في :97 / توفي في :174 | ضعيف الحديث |
مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ | محمد بن فليح الأسلمي / توفي في :197 | صدوق يهم |
إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ | إبراهيم بن المنذر الحزامي | صدوق حسن الحديث |
أَبِي | عمرو بن خالد الحراني / توفي في :229 | ثقة |
جَدِّي | الفضل بن محمد البيهقي / توفي في :282 | صدوق شيعي |
أَبُو عُلاثَةَ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَالِدٍ | محمد بن عمرو الحراني / توفي في :292 | مجهول الحال |
إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدٍ | إسماعيل بن محمد النيسابوري | صدوق حسن الحديث |
أَبُو جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيُّ | محمد بن عمرو الرزاز / ولد في :251 / توفي في :339 | ثقة ثبت |
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ | الحاكم النيسابوري / ولد في :321 / توفي في :405 | ثقة حافظ |
أَبُو عَبْدُ اللَّهِ الْحَافِظُ | الحاكم النيسابوري / ولد في :321 / توفي في :405 | ثقة حافظ |