حديث حاد وعشرون من البلاغات


تفسير

رقم الحديث : 4645

حدثنا أحمد بن فتح بن عبد الله قراءة مني عليه ، أن أبا الفضل جعفر بن محمد بن يزيد الجوهري حدثه إملاء عليهم بمصر سنة سبع وخمسين وثلاثمائة ، قال : حدثنا محمد بن عبدان بن عبد الغفار بمكة ، قال : حدثنا أبو مروان يعني محمد بن عثمان ، قال : حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : " ما من نبي مرض إلا خير بين الدنيا والآخرة " . قالت : ولما كان في مرضه الذي قبض فيه أخذته بحة شديدة ، فسمعته يقول : ( مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ) . فعلمت أنه خير . وحدثنا سعيد بن نصر ، قال : حدثنا قاسم بن أصبغ ، قال : حدثنا إسماعيل بن إسحاق ، قال : حدثنا إبراهيم بن حمزة ، حدثنا إبراهيم بن سعد بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر مثله سواء ، هذا تفسير قوله : وألحقني بالرفيق ، وقوله : اللهم الرفيق الأعلى .

الرواه :

الأسم الرتبة
عائشة

صحابي

عائشة

صحابي

عروة

ثقة فقيه مشهور

عروة

ثقة فقيه مشهور

أبيه

ثقة

أبيه

ثقة

إبراهيم بن سعد

ثقة حجة

إبراهيم بن سعد بن إبراهيم

ثقة حجة

إبراهيم بن حمزة

ثقة

أبو مروان يعني محمد بن عثمان

صدوق حسن الحديث

إسماعيل بن إسحاق

ثقة حافظ

محمد بن عبدان بن عبد الغفار

مجهول الحال

أبا الفضل جعفر بن محمد بن يزيد الجوهري

صدوق حسن الحديث

قاسم بن أصبغ

ثقة حافظ ثبت

سعيد بن نصر

ثقة

أحمد بن فتح بن عبد الله

ثقة