عبد الله بن داهر بن يحيى ابو سليمان وقيل ابو يحيى الرازي يعرف بالاحمري


تفسير

رقم الحديث : 3250

أَخْبَرَنَا عبيد اللَّه بن عبد العزيز بن جعفر البرذعي ، والْحَسَن بن علي الجوهري ، قَالَا : أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن عبيد اللَّه بن الشخير الصيرفي ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَد بن إسحاق الملحمي ، قَالَ : حَدَّثَنِي أبو عمير عبد الكبير بن مُحَمَّد الْأَنْصَارِيّ ، بمصر ، قَالَ : حَدَّثَنِي الْحَسَن بن الخضر بن علي الأزدي ، قَالَ : سمعت أَحْمَد بن أبي دؤاد يَقُول : خرج دعبل بن علي إلى خراسان ، فنادم عبد اللَّه بن طاهر ، فأعجب به ، فكان في كل يوم ينادمه فيه يأمر له بعشرة آلاف درهم ، وكان ينادمه في الشهر خمسة عشر يومًا ، وكان ابن طاهر يصله في كل شهر بمائة وخمسين ألف درهم ، فلما كثرت صلاته له توارى عنه دعبل يوم منادمته في بعض الخانات ، فطلبه فلم يقدر عليه ، فشق ذلك عليه ، فلما كان من الغد كتب : هجرتك لم أهجرك من كفر نعمة وهل يرتجى نيل الزيادة بالكفر ولكنني لما أتيتك زائرًا فأفرطت في بري عجزت عن الشكر فملان لا آتيك إلا معذرًا أزورك في الشهرين يومًا وفي الشهر فإن زدت في بري تزيدت جفوة ولم تلقني حتى القيامة والحشر وَقَدْ حَدَّثَنِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ الْمَأْمُونُ ، عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ الرَّشِيدِ ، عَنِ الْمَهْدِيِّ ، عَنِ الْمَنْصُورِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ لا يَشْكُرِ النَّاسَ لا يَشْكُرِ اللَّهَ ، وَمَنْ لا يَشْكُرِ الْقَلِيلَ لا يَشْكُرِ الْكَثِيرَ " ، فَوَصَلَهُ بِثَلاثِ مِائَةِ أَلْفِ دِرْهَمٍ وَانْصَرَفَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
ابْنِ عَبَّاسٍ

صحابي

جَدِّهِ

ثقة

أَبِيهِ

ثقة

الْمَنْصُورِ

مجهول الحال

الْمَهْدِيِّ

مجهول الحال

أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ الرَّشِيدِ

مقبول

أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ الْمَأْمُونُ

مجهول الحال

دعبل بن علي

ضعيف الحديث

أَحْمَد بن أبي دؤاد

مجهول الحال

الْحَسَن بن الخضر بن علي الأزدي

مجهول الحال

أبو عمير عبد الكبير بن مُحَمَّد الْأَنْصَارِيّ

متهم بالكذب

أَحْمَد بن إسحاق الملحمي

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّد بن عبيد اللَّه بن الشخير الصيرفي

ثقة

والْحَسَن بن علي الجوهري

ثقة محدث

عبيد اللَّه بن عبد العزيز بن جعفر البرذعي

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.