باب فضل الحض على القران والايصاء به وايثاره على ما سواه


تفسير

رقم الحديث : 41

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ ، قَالَ : كَتَبْتُ إِلَى مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ ، بَعْدَ طَاعُونٍ كَانَ بِبِلادِهِ أَسْأَلُهُ عَنْ أَهْلِهِ ، فَأَتَانِي كِتَابُهُ : كَتَبْتَ إِلَيَّ تَسْأَلُنِي عَنْ أَهْلِي ، وَإِنَّهُ مَاتَ مِنْ حَامَّتِي سَبْعَةَ عَشَرَ ، وَإِنِّي أَكْرَهُ الْبَلاءَ إِذَا أَقْبَلَ ، فَإِذَا أَدْبَرَ لَمْ يَسُرُّنِي أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ ، " وَعَلَيْكَ بِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى ، فَإِنَّ النَّاسَ قَدْ بَهُوا بِهِ وَاخْتَارُوا عَلَيْهِ الأَحَادِيثَ ، أَحَادِيثَ الرِّجَالِ ، وَلَا تُمَارِيَنَّ بِهِ عَالِمًا وَلَا جَاهِلًا ، فَإِنَّكَ إِذَا مَارَيْتَ الْجَاهِلَ خَشَّنَ بِصَدْرِكَ وَلَمْ يُطِعْكَ ، وَإِذَا مَارَيْتَ الْعَالِمَ خَزَنَ عَنْكَ عِلْمَهُ ، وَلَمْ يُبَالِ مَا صَنَعْتَ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ

ثقة فقيه وكان يرسل

يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ

ثقة ثبت فاضل ورع

إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ

ثقة حجة حافظ

Whoops, looks like something went wrong.