باب في العبارة عن النقل بوجوه السماع والاخذ والمتفق في ذلك والمختلف فيه والمختار منه...


تفسير

رقم الحديث : 66

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ بْنُ أَحْمَدَ ، أَخْبَرَنَا الْوَلِيدُ بْنُ بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا زِيَادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ اللُّؤْلُؤِيُّ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ اللَّخْمِيُّ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ ، أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الْأُبَلِيُّ ، قَالَ : سَمِعتُ أَنَسَ بْنَ عِيَاضٍ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ يَعْنِي الْعَمْرِيَّ ، يَقُولُ : " كُنَّا نَأْتِي الزُّهْرِيَّ بِالْكِتَابِ مِنْ حَدِيثِهِ ، فَنَقُولُ لَهُ : يَا أَبَا بَكْرٍ هَذَا مِنْ حَدِيثِكَ ، فَيَأْخُذُهُ فَيَنْظُرُ فِيهِ ثُمَّ يَرُدُّهُ إِلَيْنَا ، وَيَقُولُ : نَعَمْ ، هُوَ مِنْ حَدِيثِي ، قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ : فَنَأْخُذُهُ وَمَا قَرَأَهُ عَلَيْنَا وَلَا اسْتَجْزِنَاهُ أَكْثَرَ مِنْ إِقْرَارِهِ بِأَنَّهُ مِنْ حَدِيثِهِ ، فَهَذَا مَذْهَبُ الزُّهْرِيِّ إِمَامِ هَذَا الشَّأْنِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.