هممت ان اخير الجارود من احدى ثلاث بين ان اقدمه فاضرب عنقه وبين ان اسيره الى الشام وبي...


تفسير

رقم الحديث : 32

قَالَ رضي الله عنه : أنبا أَبُو البركات عبد الوهاب بْن المبارك بْن أَحْمَد الأنماطي الحافظ ، ببغداد ، أنبا أَبُو القاسم إسماعيل بْن مسعدة الجرجاني ، أنبا حمزة بْن يوسف بْن إبراهيم السهمي الحافظ ، أنبا عبد الله بْن أَحْمَد بْن طالب البغدادي ، بمصر ، ثنا أَبُو روق ، ثنا الرياشي ، ثنا الأصمعي ، قَالَ : " كان يقال : جنان الدنيا ثلاث ، وحشوشها ثلاث ، فجنانها : غوطة دمشق ، ونهر سمرقند ، ونهر الأبلة ، وحشوشها ، هيت ، وأردبيل ، وعمان " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.