حارثة بن قطن بن زابر بن حصن بن كعب بن عليم الكعبي ثم العليمي


تفسير

رقم الحديث : 9964

أخبرنا أبو غالب ، وأبو عبد الله ، ابنا البنا ، وأبو الحسين بْن الفراء ، قالوا : أَنْبَأَنَا أبو جعفر بْن المسلمة ، أَنْبَأَنَا أبو طاهر المخلص ، أَنْبَأَنَا أحمد بْن سليمان ، حدثنا الزبير بْن بكار ، قال : فولد عبد الله بْن خالد بْن أسيد أم عبد العزيز ، وأم عبد الملك تزوجها عبد الله بْن مطيع ، فولدت له محمدا ، وعمران ابني عبد الله بْن مطيع ، ثم خلف عليها الحارث بْن خالد بْن العاص بْن هشام بْن مغيرة المخزومي ، وفيها يقول الحارث بْن خالد : يا أم عمران ما زالت وما برحت بنا الصبابة حتى شفنا الشفق القلب تاق إليكم كي يلاقيكم كما يتوق إلى منجاته الغرق تعطيك شيئا قليلا وهي خائفة كما يمس بظهر الحية الفرق يريد بقوله القلب يأتق إليكم مثل قول ضرار بْن الخطاب : ألا إن وجدك لولا مقدمي فرسي إذا جالت الخيل بين الجزع والقاع ما زال منا بجنب الجزع من أحد أصوات هام تزاقى أمرها شاع يريد : شائع ، وقال الله تبارك وتعالى : عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ سورة التوبة آية 109 ، يريد : هائر ، والله سبحانه وتعالى أعلم .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.