باب في فضل مواضع بظاهر دمشق واضاحيها وفضل جبال تضاف اليها ونواحيها


تفسير

رقم الحديث : 1312

أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِم عَلِيّ بْن إِبْرَاهِيم الحسيني ، أَنْبَأَنَا عَبْد العزيز بْن أَحْمَد الْكَتَّانِيّ ، أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّد ابْن أَبِي نصر ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيّ الْحَسَن بْن يَحْيَى القرشي ، أَنْبَأَنَا إِبْرَاهِيم اليماني ، قَالَ : قدمت من اليمن فأتيت سُفْيَان الثوري ، فَقُلْتُ : يا أبا عَبْد اللَّه إني جعلت فِي نفسي أن أنزل جدة فأرابط بها كل سنة ، وأعتمر فِي كل شهر عمرة ، وأحج فِي كل سنة حجة ، وأقرب من أهلي أحياء أحب إليك أم آتي الشام ؟ ، فَقَالَ لي : يا أخا أهل اليمن عليك بسواحل أهل الشام ، عليك بسواحل أهل الشام ، عليك بسواحل أهل الشام ، فإن هذا البيت يحجه فِي كل عام مائة ألف ومائتا ألف وثلاثمائة ألف ، وما شاء اللَّه تعالى من التضعيف لك مثل حجتهم وعمرتهم ومناسكهم .

الرواه :

الأسم الرتبة