باب ذكر ما يسر لابي الحسن رحمه الله من النعمة من كونه من خير قرون هذه الامة


تفسير

رقم الحديث : 118

وقد أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو المعالي مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيلَ بن مُحَمَّدِ بْنِ الحسين الفارسي بِنَيْسَابُورَ ، نَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ علي الْبَيْهَقِيّ ، نَا أَبُو سعد بن أَبِي عمرو ، نَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّد بن يَعْقُوبَ ، نَا الربيع بن سليمان ، قَالَ : قَالَ الشافعي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : المحدثات من الأمور ضربان : أحدهما ما أحدث يخالف كتابا ، أو سنة ، أو أثرًا ، أو إجماعًا ، فهَذِهِ البدعة الضلالة ، والثاني : ما أحدث من الخير ، ولا خلاف فيه لواحد من هذا ، فهَذِهِ محدثة غير مذمومة .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.