Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
المهروانيات والفوائد المنتخبة الصحاح والغرائب ليوسف بن محمد
أسم الكتاب :
المهروانيات والفوائد المنتخبة الصحاح والغرائب ليوسف بن محمد
أسم المؤلف :
يوسف بن محمد المهرواني
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
لما ولدت ام سليم قالت لي يا انس انظر هذا الغلام لا يصنعن شيئا حتى تغدو به الى النبي صلى الله عليه وسلم تسليما يحنكه قال فغدوت به فاذا هو في الحائط وعليه خميصة حويتية وهو يسم الظهر الذي قدم في الفتح
اتزوجت قلت نعم قال ابكرا ام ثيبا فقلت بل ثيبا فقال فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك قلت ان لي اخوات واحببت ان اتزوج امراة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال اما انك قادم فاذا قدمت فالكيس الكيس ثم قال اتبيع جملك قلت نعم فاشتراه مني باوقية ثم قدم النبي صلى الله عليه وسلم قبلي وقدمت بالغداة فجئت المسجد فوجدته على باب المسجد قال الان حين قدمت قلت نعم قال دع جملك وادخل فصل ركعتين قال فدخلت فصليت ثم رجعت فامر بلالا ان يزن لي اوقية فوزن لي بلال فارجح في الميزان قال فانطلقت فلما وليت قال ادع لي جابرا فدعيت فقلت الان يرد علي الجمل ولم يكن شيء ابغض الي منه فقال خذ جملك ولك ثمنه
لما جاء الى مكة دخلها من اعلاها وخرج من اسفلها
فارة وقعت في سمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم القوها وما حولها وكلوه
من حلف على يمين فراى خيرا منها فليات الذي هو خير وليكفر عن يمينه
يقبلها وهو صائم
لا حسد الا في اثنتين رجل اتاه الله القران فهو يقوم به اناء الليل واناء النهار ورجل اتاه الله مالا فهو ينفقه اناء الليل واناء النهار
لم يعهد الينا في هذه الامارة بشيء حتى راينا من الراي ان نستخلف ابا بكر فاقام حتى مضى لسبيله ثم ان ابا بكر راى من الراي ان نستخلف عمر فاقام واستقام حتى ضرب الدين بجرانه ثم ان قوما طلبوا هذه الدنيا فكانت امور يقضي الله فيها
من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
أكثر