باب ذكر طهارة مولده وطيب اصله وكرم محتده


تفسير

رقم الحديث : 2015

أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو عبد اللَّه الفراوي ، أَنْبَأَنَا أَبُو بكر البيهقي ، أَنْبَأَنَا أَبُو الحسن مُحَمَّد بن الحسين بن داود العلوي ، أَنْبَأَنَا أَبُو الأحرز مُحَمَّد بن عمر بن جميل الأزدي ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّد بن يونس القرشي ، أَنْبَأَنَا يعقوب بن مُحَمَّد الزُّهْرِيّ . قَال : وحدثنا أَبُو عبد اللَّه الحافظ ، إملاء ، أَنْبَأَنَا أَبُو جعفر مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد اللَّه البغدادي ، أَنْبَأَنَا هاشم بن مرثد الطبراني ، أَنْبَأَنَا يعقوب بن مُحَمَّد الزُّهْرِيّ ، أَنْبَأَنَا عبد العزيز بن عمران ، أَنْبَأَنَا عبد اللَّه بن جعفر ، عن أَبِي عون ، عن المسور بن مخرمة ، عن ابن عباس ، عن أَبِيه ، قَال : قَال عبد المطلب : قدمت اليمن في رحلة الشتاء ، فنزلت على حبر من اليهود ، فقَال لي رجل من أهل الزبور : يا عبد المطلب أتأذن لي أن أنظر إلى يديك يعني ، فقلت : انظر ما لم يكن عورة ، قَال : ففتح إحدى منخري فنظر فيه ، ثم نظر في الآخر ، فقَال : أشهد أن في إحدى يديك ملكا ، وفي الأخرى نبوة ، وأرى ذلك في بني زهرة ، فكيف ذلك ؟ فقلت : لا أدري ، قَال : هل لك من شاعة ؟ قَال : قلت : وما الشاعة ؟ قَال : زوجة ، قلت : أما اليوم فلا ، قَال : فإذا قدمت فتزوج فيهم ، ورجع عبد المطلب إلى مكة ، فتزوج هالة بنت وهيب بن عبد مناف ، فولدت له حمزة وصفية ، وتزوج عبد اللَّه بن عبد المطلب آمنة ابنة وهب ، فولدت رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فقَالت قريش حين تزوج عبد اللَّه آمنة : أفلح عبد اللَّه على أَبِيه . .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبُو عبد اللَّه الحافظ

ثقة حافظ

أَبُو بكر البيهقي

ثقة حافظ

أَبُو عبد اللَّه الفراوي

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.